جهاز الامن والمخابرات الوطني يواصل استهداف الصحفيين والصحفيات، بما في ذلك، منعهم من ممارسة المهنة، بطرق تعسفية ، وإيقافهم من الكتابة في الصُحف، كما يواصل سياسة مصادرة الصحف بعد الطباعة، و تتبع السلطات الامنية هذه الطريقة لتعريض الصحف لخسائر مالية، و معنوية التي تأتى بسبب غياب الصحف عن منافذ التوزيع.
و فى ذات السياق قال أشرف: رئيس تحرير صحيفة الجريدة من الصحف المحرومة من الإعلان الحكومي، وتعتمد على عائدات التوزيع بشكل أساسي.
فى الوقت الذى شدّد قائلاً: (… لن نتنازل عن خطّنا التحريري، ولن نلجأ لممارسة الرقابة الذاتية، ولن نرضخ للابتزاز والضغط الأمني…). حسبما جاء فى البيان الذى اصدره جهر يوم السبت.