نفى زعيم ميليشيا المورلي السابق الجنرال ديفيد ياو ياو الشائعات يوم الإثنين أنه قد اُغتيل في جوبا، وسط توترات في منطقته.
سمح ياو ياو مؤخراً بدمج قواته في الحكومة تحت قيادة سلفا كير. تم إقالته من منصبه رئيساً لإدارية منطقة بيبور الكبرى في دسيمبر.
قال ياوياو في مقابلة يوم الإثنين “أنا بخير. لم يحدث لي أي شيء”. ودعا مواطني منطقة بيبور إلى التزام الهدوء.
من جانبه، قال السكرتير الصحفي لرئيس أتينج ويك أتينج أيضاً أن ياوياو وشخصه حضرا إجتماعاً يوم الإثنين في القصر الرئاسي لتوضيح المزاعم بأنه قد قتل.
وأردف قائلا”الجنرال ياوياو على ما يرام وعلى قيد الحياة. كل المزاعم بشان وفاته هي دعاية غير صحيحة من قبل عناصر معادية للسلام.لكن حقيقة الأمر هي لا يوجد شيء من هذا القبيل “.
قال أتينج أن ياوياو كان في القصر الرئاسي لطمأنة الجمهور والتحدث إلى الأمة إنه على قيد الحياة ومازال موالياً للحكومة والرئيس.