قلل عدد كبير من مواطني محليتي عديلة وابوكارينكا ،من قدرة والي ولاية شرق دارفور الجديد السيد( أنس عمر) في جلب الإستقرار بالمنطقة ،وذلك على خلفية الصراعات التي تشهدها الولاية بسبب النزاع بين قبيلتي الرزيقات والمعاليا والتي راح ضحيتها العشرات من القتلى والجرحى ونزوح الألأف حسب الأمم المتحدة،هذا إلي جانب تعطل التنمية بعدد من محليات الولاية.وأوضحت قطاعات واسعة أستطلعتهم راديو تمازج من محليتي عديلة وابوكارينكا ،بمناسبة تعين الولاة في الحكومة الجديدة من مناطق غير مناطقهم بدواعي محاربة التعصب القبلي،وأجمع المتحدثين بأن الوالي بالرغم من أنه من خارج شرق دارفور لكنه لم يتمكن من إحداث تغير أو جلب السلام والإستقرار ،وعزوا السبب لسيطرة الإدارة الأهلية بشرق دارفور لمفاصيل السلطة بالولاية ،وذلك في إشارة إلي الإدارة الأهلية برئاسة الولاية الضعين،كما اشاروا إلي أن تعين ولاة بدون دعم رئاسي لم يجلب الإستقرار للولايات ،هذا ورجحوا أن الولاة الجدد يكونوا مثل القدامى،وذهب البعض منهم إلي أن الوالي الجديد سوف يعقد الأمور أكثر من ماهو عليه الأن،وأكدوا عدم رضاهم بالوالي الجديد
مواطنو عديلة يستبعدون نجاح الوالي الجديد في جلب الإستقرار لولاية شرق دارفور
قلل عدد كبير من مواطني محليتي عديلة وابوكارينكا ،من قدرة والي ولاية شرق دارفور الجديد السيد( أنس عمر) في جلب الإستقرار بالمنطقة ،وذلك على خلفية الصراعات التي تشهدها الولاية بسبب النزاع بين قبيلتي الرزيقات والمعاليا والتي راح ضحيتها العشرات من القتلى والجرحى ونزوح الألأف حسب الأمم المتحدة،هذا إلي جانب تعطل التنمية بعدد من محليات الولاية.وأوضحت قطاعات واسعة أستطلعتهم راديو تمازج من محليتي عديلة وابوكارينكا ،بمناسبة تعين الولاة في الحكومة الجديدة من مناطق غير مناطقهم بدواعي محاربة التعصب القبلي،وأجمع المتحدثين بأن الوالي بالرغم من أنه من خارج شرق دارفور لكنه لم يتمكن من إحداث تغير أو جلب السلام والإستقرار ،وعزوا السبب لسيطرة الإدارة الأهلية بشرق دارفور لمفاصيل السلطة بالولاية ،وذلك في إشارة إلي الإدارة الأهلية برئاسة الولاية الضعين،كما اشاروا إلي أن تعين ولاة بدون دعم رئاسي لم يجلب الإستقرار للولايات ،هذا ورجحوا أن الولاة الجدد يكونوا مثل القدامى،وذهب البعض منهم إلي أن الوالي الجديد سوف يعقد الأمور أكثر من ماهو عليه الأن،وأكدوا عدم رضاهم بالوالي الجديد