كشف رئيس لجنة التحقيق الحكومي المكون من قبل حكومة ولاية الإستوائية الوسطى بجنوب السودان والخاصة بالتحقيق في أحداث منطقة وندوربا الأسبوع والتي أدت إلي نزوح المئات من الأسر إلي مناطق متفرقة بالولاية.السيد ابرهام واني،عن زيارة وفد من اللجنة لمناطق التي شهدت أحداث بإدارية وندربا بغرض التحدث للمواطنين والسلطات النظامية ،هذا جانب معرفة حجم الأضرار التي خلفتها الأحداث،مبيناً أن هنالك أضرار في المحال التجارية،المنازل والمؤسسات وخاصة الصحية بمناطق منكرو،منقلي وكاتيجري ،موضحاً أن هذة المناطق بها قوات نظامية فقط لكن الأهالى فروا إلي الغابات والبعض الأخر وصلوا إلي لانجا وقدر أعدادهم بأكثر من (11) ألف وأن أوضاعهم بالغة التعقيد والأن هم يفترشون العراء في الكنيسة ويحتاجون لخيام الإيواء والمساعدات العاجلة ،مطالباً جهات الإختصاص لتقديم المساعدات للفارين من الأحداث سواء كانوا في لانجا أو في تجمعاتهم في الغابات.وإستبعد واني عودة الفارين إلي مناطقهم في هذة الظروف
لجنة التحقيق الحكومي تتفقد مناطق الأحداث بمنطقة وندوربا بولاية الإستوائية الوسطى
كشف رئيس لجنة التحقيق الحكومي المكون من قبل حكومة ولاية الإستوائية الوسطى بجنوب السودان والخاصة بالتحقيق في أحداث منطقة وندوربا الأسبوع والتي أدت إلي نزوح المئات من الأسر إلي مناطق متفرقة بالولاية.السيد ابرهام واني،عن زيارة وفد من اللجنة لمناطق التي شهدت أحداث بإدارية وندربا بغرض التحدث للمواطنين والسلطات النظامية ،هذا جانب معرفة حجم الأضرار التي خلفتها الأحداث،مبيناً أن هنالك أضرار في المحال التجارية،المنازل والمؤسسات وخاصة الصحية بمناطق منكرو،منقلي وكاتيجري ،موضحاً أن هذة المناطق بها قوات نظامية فقط لكن الأهالى فروا إلي الغابات والبعض الأخر وصلوا إلي لانجا وقدر أعدادهم بأكثر من (11) ألف وأن أوضاعهم بالغة التعقيد والأن هم يفترشون العراء في الكنيسة ويحتاجون لخيام الإيواء والمساعدات العاجلة ،مطالباً جهات الإختصاص لتقديم المساعدات للفارين من الأحداث سواء كانوا في لانجا أو في تجمعاتهم في الغابات.وإستبعد واني عودة الفارين إلي مناطقهم في هذة الظروف