قلق اممى لتدنى مستوى الامن الغزائى بالسودان والانحاد الاروبى يدفع 9 مليون يورو

أظهر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة فى السودان قلقه العميق مما اسماه التوقعات القاتمة حيال مستوى الأمن الغذائى خلال الأشهر المقبلة، فيما يعتزم الاتحاد الاوروبي، الثلاثاء، تقديم منحة للبرنامج الأممي تبلغ 9.1 مليون يورو.وقالت مسؤولة الاعلام المتحدثة الرسمية باسم برنامج الغذاء فى الخرطوم آمورالماغرو لـ”سودان تربيون” الاثنين، إن انعدام الأمن بجانب تزايد حركة النزوح، وتدني هطول الامطار الى أقل من المتوسط مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية، جميعها من العوامل المؤثرة سلبا على حالة الأمن الغذائي للناس الضعفاء في دارفور وولايات الحدود بالنيل الأزرق وجنوب كردفان.ورفضت آمور ترشيح تلك المناطق لمواجهة “مجاعة” في المستقبل، وقالت إن الأمر لا يصل حد إطلاق ذلك التوصيف لكنها شددت فى ذات الوقت على أن الموقف ليس جيدا.وكان والي جنوب دارفور اللواء آدم محمود جارالنبي اعترف في الحادى عشر من الشهر الجاري بمواجهة ولايته ضائقة معيشية وتوقع تفاقمها الى حد الفجوة الغذائية وقال مدير إدارة الطوارئ بمفوضية العون الإنساني معتصم أبوالقاسم في تصريح، الجمعة، الماضية إن المفوضية مستعدة للتدخل الفوري لسد أي فجوة تحدث ببعض المناطق خاصة التى تشهد نزاعات.وأشارت آمور الى ان البرنامج الأممي كان خطط فى بداية العام الجاري لمساعدة مليون و900 نازح فى اقليم دارفور، لكن النزاعات المستمرة رفعت عدد المحتاجين للدعم الى مليونين ومائتى نازح، مضاف اليهم مليونين آخرين ممن اسمتهم غير الآمنين غذائيا فى مناطق مختلفة.وكشفت المتحدثة عن تجاوب المانحين مع البرنامج الأممى ومساعدته بما يمكنه من مواجهة العديد من التحديات معلنة عن بيان صحفى يصدر اليوم الثلاثاءأظهر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة فى السودان قلقه العميق مما اسماه التوقعات القاتمة حيال مستوى الأمن الغذائى خلال الأشهر المقبلة، فيما يعتزم الاتحاد الاوروبي، الثلاثاء، تقديم منحة للبرنامج الأممي تبلغ 9.1 مليون يورووقالت مسؤولة الاعلام المتحدثة الرسمية باسم برنامج الغذاء فى الخرطوم آمورالماغرو لـ”سودان تربيون” الاثنين، إن انعدام الأمن بجانب تزايد حركة النزوح، وتدني هطول الامطار الى أقل من المتوسط مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية، جميعها من العوامل المؤثرة سلبا على حالة الأمن الغذائي للناس الضعفاء في دارفور وولايات الحدود بالنيل الأزرق وجنوب كردفانورفضت آمور ترشيح تلك المناطق لمواجهة “مجاعة” في المستقبل، وقالت إن الأمر لا يصل حد إطلاق ذلك التوصيف لكنها شددت فى ذات الوقت على أن الموقف ليس جيداوكان والي جنوب دارفور اللواء آدم محمود جارالنبي اعترف في الحادى عشر من الشهر الجاري بمواجهة ولايته ضائقة معيشية وتوقع تفاقمها الى حد الفجوة الغذائية وقال مدير إدارة الطوارئ بمفوضية العون الإنساني معتصم أبوالقاسم في تصريح، الجمعة، الماضية إن المفوضية مستعدة للتدخل الفوري لسد أي فجوة تحدث ببعض المناطق خاصة التى تشهد نزاعاتوأشارت آمور الى ان البرنامج الأممي كان خطط فى بداية العام الجاري لمساعدة مليون و900 نازح فى اقليم دارفور، لكن النزاعات المستمرة رفعت عدد المحتاجين للدعم الى مليونين ومائتى نازح، مضاف اليهم مليونين آخرين ممن اسمتهم غير الآمنين غذائيا فى مناطق مختلفةوكشفت المتحدثة عن تجاوب المانحين مع البرنامج الأممى ومساعدته بما يمكنه من مواجهة العديد من التحديات معلنة عن بيان صحفى يصدر اليوم الثلاثاء

أظهر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة فى السودان قلقه العميق مما اسماه التوقعات القاتمة حيال مستوى الأمن الغذائى خلال الأشهر المقبلة، فيما يعتزم الاتحاد الاوروبي، الثلاثاء، تقديم منحة للبرنامج الأممي تبلغ 9.1 مليون يورو.
وقالت مسؤولة الاعلام المتحدثة الرسمية باسم برنامج الغذاء فى الخرطوم آمورالماغرو لـ”سودان تربيون” الاثنين، إن انعدام الأمن بجانب تزايد حركة النزوح، وتدني هطول الامطار الى أقل من المتوسط مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية، جميعها من العوامل المؤثرة سلبا على حالة الأمن الغذائي للناس الضعفاء في دارفور وولايات الحدود بالنيل الأزرق وجنوب كردفان.
ورفضت آمور ترشيح تلك المناطق لمواجهة “مجاعة” في المستقبل، وقالت إن الأمر لا يصل حد إطلاق ذلك التوصيف لكنها شددت فى ذات الوقت على أن الموقف ليس جيدا.
وكان والي جنوب دارفور اللواء آدم محمود جارالنبي اعترف في الحادى عشر من الشهر الجاري بمواجهة ولايته ضائقة معيشية وتوقع تفاقمها الى حد الفجوة الغذائية وقال مدير إدارة الطوارئ بمفوضية العون الإنساني معتصم أبوالقاسم في تصريح، الجمعة، الماضية إن المفوضية مستعدة للتدخل الفوري لسد أي فجوة تحدث ببعض المناطق خاصة التى تشهد نزاعات.
وأشارت آمور الى ان البرنامج الأممي كان خطط فى بداية العام الجاري لمساعدة مليون و900 نازح فى اقليم دارفور، لكن النزاعات المستمرة رفعت عدد المحتاجين للدعم الى مليونين ومائتى نازح، مضاف اليهم مليونين آخرين ممن اسمتهم غير الآمنين غذائيا فى مناطق مختلفة.
وكشفت المتحدثة عن تجاوب المانحين مع البرنامج الأممى ومساعدته بما يمكنه من مواجهة العديد من التحديات معلنة عن بيان صحفى يصدر اليوم الثلاثاء

أظهر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة فى السودان قلقه العميق مما اسماه التوقعات القاتمة حيال مستوى الأمن الغذائى خلال الأشهر المقبلة، فيما يعتزم الاتحاد الاوروبي، الثلاثاء، تقديم منحة للبرنامج الأممي تبلغ 9.1 مليون يورو

وقالت مسؤولة الاعلام المتحدثة الرسمية باسم برنامج الغذاء فى الخرطوم آمورالماغرو لـ”سودان تربيون” الاثنين، إن انعدام الأمن بجانب تزايد حركة النزوح، وتدني هطول الامطار الى أقل من المتوسط مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية، جميعها من العوامل المؤثرة سلبا على حالة الأمن الغذائي للناس الضعفاء في دارفور وولايات الحدود بالنيل الأزرق وجنوب كردفان

ورفضت آمور ترشيح تلك المناطق لمواجهة “مجاعة” في المستقبل، وقالت إن الأمر لا يصل حد إطلاق ذلك التوصيف لكنها شددت فى ذات الوقت على أن الموقف ليس جيدا

وكان والي جنوب دارفور اللواء آدم محمود جارالنبي اعترف في الحادى عشر من الشهر الجاري بمواجهة ولايته ضائقة معيشية وتوقع تفاقمها الى حد الفجوة الغذائية وقال مدير إدارة الطوارئ بمفوضية العون الإنساني معتصم أبوالقاسم في تصريح، الجمعة، الماضية إن المفوضية مستعدة للتدخل الفوري لسد أي فجوة تحدث ببعض المناطق خاصة التى تشهد نزاعات

وأشارت آمور الى ان البرنامج الأممي كان خطط فى بداية العام الجاري لمساعدة مليون و900 نازح فى اقليم دارفور، لكن النزاعات المستمرة رفعت عدد المحتاجين للدعم الى مليونين ومائتى نازح، مضاف اليهم مليونين آخرين ممن اسمتهم غير الآمنين غذائيا فى مناطق مختلفة

وكشفت المتحدثة عن تجاوب المانحين مع البرنامج الأممى ومساعدته بما يمكنه من مواجهة العديد من التحديات معلنة عن بيان صحفى يصدر اليوم الثلاثاء