اشتكى النازحين والأهالي بمناطق متفرقة تسيطر عليها الحركة الشعبية شمال بجنوب كردفان من إنعدام الرعاية الصحية بغالبية المناطق ومطالب للمنظمات بتوفير الرعاية الصحية وخاصة للنساء والأطفال قبل إنفجار الوضع الصحي حيث كشف اميل دانيال مراقب حقوق الإنسان عن الحركة الشعبية بمحلية دلامي في مقابلة مع راديو تمازج ان غالبية المناطق بمحلية دلامي والتي تسيطر عليها الشعبية شمال تعاني من تدهور صحي مريع نتيجة لإنعدام دور الصحة وغياب كامل للتطعيم الروتيني للأطفال هذا إلي جانب نقص الكوار الصحية والأدوية واوضح دانيال بأن محلية دلامي تحتضن اعداد كبيرة من النازحين فروا من مناطقهم نتيجة لسوء الأوضاع الأمنية بسبب مليشيات النظام الحاكم بالسودان هذا إلي جانب القصف الجوي من قبل سلاح الطيران السوداني مما دفع المئات إلي الفرار إلي دلامي وابان بأن النساء الحوامل يقطعون مسافات طويلة مشياً على ظهور الدواب للبحث عن العلاج كما أكد غياب حملات التطعيم للأطفال دون سن الخامسة ،معرباً عن مخاوفه من تفاقم الوضع الصحي وسط الأهالي والنازحين وطالب دانيال الجهات الدولية بالضغط على الخرطوم للسماح لمنظمات العون الإنساني بالدخول
شكاوى عن تدهور الأوضاع الصحية بمناطق سيطرة الحركة الشعبية بجنوب كردفان
اشتكى النازحين والأهالي بمناطق متفرقة تسيطر عليها الحركة الشعبية شمال بجنوب كردفان من إنعدام الرعاية الصحية بغالبية المناطق ومطالب للمنظمات بتوفير الرعاية الصحية وخاصة للنساء والأطفال قبل إنفجار الوضع الصحي حيث كشف اميل دانيال مراقب حقوق الإنسان عن الحركة الشعبية بمحلية دلامي في مقابلة مع راديو تمازج ان غالبية المناطق بمحلية دلامي والتي تسيطر عليها الشعبية شمال تعاني من تدهور صحي مريع نتيجة لإنعدام دور الصحة وغياب كامل للتطعيم الروتيني للأطفال هذا إلي جانب نقص الكوار الصحية والأدوية واوضح دانيال بأن محلية دلامي تحتضن اعداد كبيرة من النازحين فروا من مناطقهم نتيجة لسوء الأوضاع الأمنية بسبب مليشيات النظام الحاكم بالسودان هذا إلي جانب القصف الجوي من قبل سلاح الطيران السوداني مما دفع المئات إلي الفرار إلي دلامي وابان بأن النساء الحوامل يقطعون مسافات طويلة مشياً على ظهور الدواب للبحث عن العلاج كما أكد غياب حملات التطعيم للأطفال دون سن الخامسة ،معرباً عن مخاوفه من تفاقم الوضع الصحي وسط الأهالي والنازحين وطالب دانيال الجهات الدولية بالضغط على الخرطوم للسماح لمنظمات العون الإنساني بالدخول