بشرق دافورمقتل (11 ) تلميد ومعلم في النزاع القبلي بين الزريقات والمعاليا في منطقة أم راكوبة

كشف الأستاذ زكريا سليمان عبد الله من منطقة أم راكوبة بولاية شرق دارفور عن مقتل (7 ) تلاميد دون سن البلوغ وهم في الطريق من المدرسة إلي منازلهم ،هذا إلي جانب مقتل (4 ) معلمين بينهم مدير مدرسة جراء النزاع القبلي بين الرزيقات والمعاليا بمنطقة أم راكوبة بمحلية ابوكارينكا،واوضح عبد الله في تصريح لراديو تمازج أنهم فقدوا (7 ) تلاميذ ابرياء من ما يجري ،هذا إلي جانب فقدهم (4 ) معلمين ،بخلاف النساء وكبار السن حرقوا داخل بيتهم ،مشيراً إلي أن ذلك عمل ممنهج تم برعاية حكومية.و ذلك في إشارة إلي إتهامهم إلي الرزيقات بإستخدام عناصر تتبع لها في الحكومة من حرس الحدود والدعم السريع وغيرها من بقية العناصر الأخرىمن ناحية أخرى اقر مسئول بالبرلمان السوداني بأن قبيلتي المعاليا والرزيقات استخدمتا أسلحة ومدافع في القتال الدائر بينهما بولاية شرق دارفور منذ مطلع الأسبوع المنصرم،بينما وزير الداخلية السوداني عصمت عبد الرحمن من جانبه نفى مشاركة الشرطة في القتال إلي جانب أحد القبيلتين                          مالك حسين رئيس لجنة الأمن بالبرلمان السوداني من جانبه ايضاً برأ الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى في القتال والإنحياز لطرف من الأطراف،قبل أن يرجع يقول ربما حدثت تجاوزات بدافع الحمية القبيلة.وذلك خلال لقاء لجنة الأمن بالبرلمان السوداني مع وزير الداخلية .وكان النائب البرلماني عن دائرة ابوكارينكا حمدان عبد الله قد تقدم بطلب لإستفسار الوزير بشأن مشاركة قوات من الشرطة في النزاع بين الرزيقات والمعاليا وإنحياز عناصرها إلي أحد طرفي النزاع،بعد قال بأن أسلحة وعربات تتبع لوزارة الداخلية أستخدمت في الصراع                                                  الرزيقات من جانبهم جددوا نفيهم مشاركة أي طرف في الحكومة في صراعهم مع المعاليا،واوضح الشرتاي  حمدي باشري في تصريح لراديو تمازج عدم مشاركة الدعم السريع وحرس الحدود في الصراع وذلك رداً على إتهام أحد أعيان قبيلة المعاليا قبيلة الرزيقات بإستخدام قوات الدعم السريع وحرس الحدود في الهجوم على أم راكوبة،وأكد باشري أن الرزيقات هاجموا أم راكوبة رداً على هجوم المعاليا لهم في أم حارنكشف الأستاذ زكريا سليمان عبد الله من منطقة أم راكوبة بولاية شرق دارفور عن مقتل (7 ) تلاميد دون سن البلوغ وهم في الطريق من المدرسة إلي منازلهم ،هذا إلي جانب مقتل (4 ) معلمين بينهم مدير مدرسة جراء النزاع القبلي بين الرزيقات والمعاليا بمنطقة أم راكوبة بمحلية ابوكارينكا،واوضح عبد الله في تصريح لراديو تمازج أنهم فقدوا (7 ) تلاميذ ابرياء من ما يجري ،هذا إلي جانب فقدهم (4 ) معلمين ،بخلاف النساء وكبار السن حرقوا داخل بيتهم ،مشيراً إلي أن ذلك عمل ممنهج تم برعاية حكومية.و ذلك في إشارة إلي إتهامهم إلي الرزيقات بإستخدام عناصر تتبع لها في الحكومة من حرس الحدود والدعم السريع وغيرها من بقية العناصر الأخرىمن ناحية أخرى اقر مسئول بالبرلمان السوداني بأن قبيلتي المعاليا والرزيقات استخدمتا أسلحة ومدافع في القتال الدائر بينهما بولاية شرق دارفور منذ مطلع الأسبوع المنصرم،بينما وزير الداخلية السوداني عصمت عبد الرحمن من جانبه نفى مشاركة الشرطة في القتال إلي جانب أحد القبيلتين مالك حسين رئيس لجنة الأمن بالبرلمان السوداني من جانبه ايضاً برأ الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى في القتال والإنحياز لطرف من الأطراف،قبل أن يرجع يقول ربما حدثت تجاوزات بدافع الحمية القبيلة.وذلك خلال لقاء لجنة الأمن بالبرلمان السوداني مع وزير الداخلية .وكان النائب البرلماني عن دائرة ابوكارينكا حمدان عبد الله قد تقدم بطلب لإستفسار الوزير بشأن مشاركة قوات من الشرطة في النزاع بين الرزيقات والمعاليا وإنحياز عناصرها إلي أحد طرفي النزاع،بعد قال بأن أسلحة وعربات تتبع لوزارة الداخلية أستخدمت في الصراعالرزيقات من جانبهم جددوا نفيهم مشاركة أي طرف في الحكومة في صراعهم مع المعاليا،واوضح الشرتاي  حمدي باشري في تصريح لراديو تمازج عدم مشاركة الدعم السريع وحرس الحدود في الصراع وذلك رداً على إتهام أحد أعيان قبيلة المعاليا قبيلة الرزيقات بإستخدام قوات الدعم السريع وحرس الحدود في الهجوم على أم راكوبة،وأكد باشري أن الرزيقات هاجموا أم راكوبة رداً على هجوم المعاليا لهم في أم حارن

كشف الأستاذ زكريا سليمان عبد الله من منطقة أم راكوبة بولاية شرق دارفور عن مقتل (7 ) تلاميد دون سن البلوغ وهم في الطريق من المدرسة إلي منازلهم ،هذا إلي جانب مقتل (4 ) معلمين بينهم مدير مدرسة جراء النزاع القبلي بين الرزيقات والمعاليا بمنطقة أم راكوبة بمحلية ابوكارينكا،واوضح عبد الله في تصريح لراديو تمازج أنهم فقدوا (7 ) تلاميذ ابرياء من ما يجري ،هذا إلي جانب فقدهم (4 ) معلمين ،بخلاف النساء وكبار السن حرقوا داخل بيتهم ،مشيراً إلي أن ذلك عمل ممنهج تم برعاية حكومية.و ذلك في إشارة إلي إتهامهم إلي الرزيقات بإستخدام عناصر تتبع لها في الحكومة من حرس الحدود والدعم السريع وغيرها من بقية العناصر الأخرى
من ناحية أخرى اقر مسئول بالبرلمان السوداني بأن قبيلتي المعاليا والرزيقات استخدمتا أسلحة ومدافع في القتال الدائر بينهما بولاية شرق دارفور منذ مطلع الأسبوع المنصرم،بينما وزير الداخلية السوداني عصمت عبد الرحمن من جانبه نفى مشاركة الشرطة في القتال إلي جانب أحد القبيلتين                          
مالك حسين رئيس لجنة الأمن بالبرلمان السوداني من جانبه ايضاً برأ الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى في القتال والإنحياز لطرف من الأطراف،قبل أن يرجع يقول ربما حدثت تجاوزات بدافع الحمية القبيلة.وذلك خلال لقاء لجنة الأمن بالبرلمان السوداني مع وزير الداخلية .وكان النائب البرلماني عن دائرة ابوكارينكا حمدان عبد الله قد تقدم بطلب لإستفسار الوزير بشأن مشاركة قوات من الشرطة في النزاع بين الرزيقات والمعاليا وإنحياز عناصرها إلي أحد طرفي النزاع،بعد قال بأن أسلحة وعربات تتبع لوزارة الداخلية أستخدمت في الصراع                                                  
الرزيقات من جانبهم جددوا نفيهم مشاركة أي طرف في الحكومة في صراعهم مع المعاليا،واوضح الشرتاي  حمدي باشري في تصريح لراديو تمازج عدم مشاركة الدعم السريع وحرس الحدود في الصراع وذلك رداً على إتهام أحد أعيان قبيلة المعاليا قبيلة الرزيقات بإستخدام قوات الدعم السريع وحرس الحدود في الهجوم على أم راكوبة،وأكد باشري أن الرزيقات هاجموا أم راكوبة رداً على هجوم المعاليا لهم في أم حارن

كشف الأستاذ زكريا سليمان عبد الله من منطقة أم راكوبة بولاية شرق دارفور عن مقتل (7 ) تلاميد دون سن البلوغ وهم في الطريق من المدرسة إلي منازلهم ،هذا إلي جانب مقتل (4 ) معلمين بينهم مدير مدرسة جراء النزاع القبلي بين الرزيقات والمعاليا بمنطقة أم راكوبة بمحلية ابوكارينكا،واوضح عبد الله في تصريح لراديو تمازج أنهم فقدوا (7 ) تلاميذ ابرياء من ما يجري ،هذا إلي جانب فقدهم (4 ) معلمين ،بخلاف النساء وكبار السن حرقوا داخل بيتهم ،مشيراً إلي أن ذلك عمل ممنهج تم برعاية حكومية.و ذلك في إشارة إلي إتهامهم إلي الرزيقات بإستخدام عناصر تتبع لها في الحكومة من حرس الحدود والدعم السريع وغيرها من بقية العناصر الأخرى

من ناحية أخرى اقر مسئول بالبرلمان السوداني بأن قبيلتي المعاليا والرزيقات استخدمتا أسلحة ومدافع في القتال الدائر بينهما بولاية شرق دارفور منذ مطلع الأسبوع المنصرم،بينما وزير الداخلية السوداني عصمت عبد الرحمن من جانبه نفى مشاركة الشرطة في القتال إلي جانب أحد القبيلتين 

مالك حسين رئيس لجنة الأمن بالبرلمان السوداني من جانبه ايضاً برأ الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى في القتال والإنحياز لطرف من الأطراف،قبل أن يرجع يقول ربما حدثت تجاوزات بدافع الحمية القبيلة.وذلك خلال لقاء لجنة الأمن بالبرلمان السوداني مع وزير الداخلية .وكان النائب البرلماني عن دائرة ابوكارينكا حمدان عبد الله قد تقدم بطلب لإستفسار الوزير بشأن مشاركة قوات من الشرطة في النزاع بين الرزيقات والمعاليا وإنحياز عناصرها إلي أحد طرفي النزاع،بعد قال بأن أسلحة وعربات تتبع لوزارة الداخلية أستخدمت في الصراع

الرزيقات من جانبهم جددوا نفيهم مشاركة أي طرف في الحكومة في صراعهم مع المعاليا،واوضح الشرتاي  حمدي باشري في تصريح لراديو تمازج عدم مشاركة الدعم السريع وحرس الحدود في الصراع وذلك رداً على إتهام أحد أعيان قبيلة المعاليا قبيلة الرزيقات بإستخدام قوات الدعم السريع وحرس الحدود في الهجوم على أم راكوبة،وأكد باشري أن الرزيقات هاجموا أم راكوبة رداً على هجوم المعاليا لهم في أم حارن