باقان اموم يصف الوضع في جنوب السودان بالكارثي ويدعو لإبتدار حوار وطني

وصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان السابق باقان أموم الوضع في بلاده بالكارثي والماسآوى،داعياً إلي إبتدار حوار وطني  يتحلا فيها الشعب والقادة بالمسئوولية لإنقاد دولة جنوب السودان من الوقوع في هاوية الفوضى  ،وقال اموم في مقابلة مع راديو تمازج يبث اليوم أن الأزمة التي حلت بدولة جنوب السودان الوليدة أدخلتها في أزمة وطنية طاحنة على حد وصفه ،وتابع تظهر ملامحها في الحرب الأهلية والإنقسام الحاد بين المجموعات،واضاف أن ذلك يهدد بإنهيار الدولة،واوضح أن الحل يكمن من الجميع إبتدار  حوار وطني شامل يتحلى بروح المسئوولية لإيجاد حل للأزمة لإتقاذ الجنوب من الوقوع في دائرة الفوضى،وابان اموم  بأن ذلك تأتي عبر مرحلتين الأولى مرحلة إنتقالية والثانية اسماه بالنظام الدائم،وقال أن هذة يتم من خلال حوار وطني شامل بدون شروط ليضمن  تنفيذ اتفاق سلام لمعالجة أثار الحرب ،وزاد بأن ذلك يتطلب تشخيص ومعالجة مكامن الخطأ في هيكلة الدولة،هذا إلي جانب تكوبن حكومة وطنية بمشاركة كل الأطراف وخاصة المتحاربةوبشأن الجرائم التي أرتكبت خلال الحرب طالب الأطراف أولاً بالإعتراف بوقوع جرائم ،و دعا اموم الجميع إلي التعاون مع المفوضية الافريقية الخاصة بالتحقيق في جرائم الحرب بجنوب السودان،وجدد اموم دعوته للقادة بالجنوب للعمل لوقف الحرب لمنع وقوع مزيد من الجرائم عبر الإتفاق لتطوير نظام دستوري،وحول موقف مجموعة المفرج عنهم من عدم الإنضمام لطرفي النزاع ببلاده، قال اموم السبب الرئيسي هو رفضنا المبدئ للحرب الذ بدأها الحكومة في جنوب السودان لإسكات الاصوات التي طالبت بالإصلاح في الحركة الشعبية (الحزب الحاكم) والأصوات التي نادت بالنظام الديمقراطي،متهماً الحكومة بالعمل على إقامة نظام دكتاتوري منتهك للدستور،وجدد رفضهم للحرب كوسيلة للإصلاحوصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان السابق باقان أموم الوضع في بلاده بالكارثي والماسآوى،داعياً إلي إبتدار حوار وطني  يتحلا فيها الشعب والقادة بالمسئوولية لإنقاد دولة جنوب السودان من الوقوع في هاوية الفوضى  ،وقال اموم في مقابلة مع راديو تمازج يبث اليوم أن الأزمة التي حلت بدولة جنوب السودان الوليدة أدخلتها في أزمة وطنية طاحنة على حد وصفه ،وتابع تظهر ملامحها في الحرب الأهلية والإنقسام الحاد بين المجموعات،واضاف أن ذلك يهدد بإنهيار الدولة،واوضح أن الحل يكمن من الجميع إبتدار  حوار وطني شامل يتحلى بروح المسئوولية لإيجاد حل للأزمة لإتقاذ الجنوب من الوقوع في دائرة الفوضى،وابان اموم  بأن ذلك تأتي عبر مرحلتين الأولى مرحلة إنتقالية والثانية اسماه بالنظام الدائم،وقال أن هذة يتم من خلال حوار وطني شامل بدون شروط ليضمن  تنفيذ اتفاق سلام لمعالجة أثار الحرب ،وزاد بأن ذلك يتطلب تشخيص ومعالجة مكامن الخطأ في هيكلة الدولة،هذا إلي جانب تكوبن حكومة وطنية بمشاركة كل الأطراف وخاصة المتحاربةوبشأن الجرائم التي أرتكبت خلال الحرب طالب الأطراف أولاً بالإعتراف بوقوع جرائم ،و دعا اموم الجميع إلي التعاون مع المفوضية الافريقية الخاصة بالتحقيق في جرائم الحرب بجنوب السودان،وجدد اموم دعوته للقادة بالجنوب للعمل لوقف الحرب لمنع وقوع مزيد من الجرائم عبر الإتفاق لتطوير نظام دستوري،وحول موقف مجموعة المفرج عنهم من عدم الإنضمام لطرفي النزاع ببلاده، قال اموم السبب الرئيسي هو رفضنا المبدئ للحرب الذ بدأها الحكومة في جنوب السودان لإسكات الاصوات التي طالبت بالإصلاح في الحركة الشعبية (الحزب الحاكم) والأصوات التي نادت بالنظام الديمقراطي،متهماً الحكومة بالعمل على إقامة نظام دكتاتوري منتهك للدستور،وجدد رفضهم للحرب كوسيلة للإصلاح

وصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان السابق باقان أموم الوضع في بلاده بالكارثي والماسآوى،داعياً إلي إبتدار حوار وطني  يتحلا فيها الشعب والقادة بالمسئوولية لإنقاد دولة جنوب السودان من الوقوع في هاوية الفوضى  ،وقال اموم في مقابلة مع راديو تمازج يبث اليوم أن الأزمة التي حلت بدولة جنوب السودان الوليدة أدخلتها في أزمة وطنية طاحنة على حد وصفه ،وتابع تظهر ملامحها في الحرب الأهلية والإنقسام الحاد بين المجموعات،واضاف أن ذلك يهدد بإنهيار الدولة،واوضح أن الحل يكمن من الجميع إبتدار  حوار وطني شامل يتحلى بروح المسئوولية لإيجاد حل للأزمة لإتقاذ الجنوب من الوقوع في دائرة الفوضى،وابان اموم  بأن ذلك تأتي عبر مرحلتين الأولى مرحلة إنتقالية والثانية اسماه بالنظام الدائم،وقال أن هذة يتم من خلال حوار وطني شامل بدون شروط ليضمن  تنفيذ اتفاق سلام لمعالجة أثار الحرب ،وزاد بأن ذلك يتطلب تشخيص ومعالجة مكامن الخطأ في هيكلة الدولة،هذا إلي جانب تكوبن حكومة وطنية بمشاركة كل الأطراف وخاصة المتحاربة
وبشأن الجرائم التي أرتكبت خلال الحرب طالب الأطراف أولاً بالإعتراف بوقوع جرائم ،و دعا اموم الجميع إلي التعاون مع المفوضية الافريقية الخاصة بالتحقيق في جرائم الحرب بجنوب السودان،وجدد اموم دعوته للقادة بالجنوب للعمل لوقف الحرب لمنع وقوع مزيد من الجرائم عبر الإتفاق لتطوير نظام دستوري،وحول موقف مجموعة المفرج عنهم من عدم الإنضمام لطرفي النزاع ببلاده، قال اموم السبب الرئيسي هو رفضنا المبدئ للحرب الذ بدأها الحكومة في جنوب السودان لإسكات الاصوات التي طالبت بالإصلاح في الحركة الشعبية (الحزب الحاكم) والأصوات التي نادت بالنظام الديمقراطي،متهماً الحكومة بالعمل على إقامة نظام دكتاتوري منتهك للدستور،وجدد رفضهم للحرب كوسيلة للإصلاح

وصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان السابق باقان أموم الوضع في بلاده بالكارثي والماسآوى،داعياً إلي إبتدار حوار وطني  يتحلا فيها الشعب والقادة بالمسئوولية لإنقاد دولة جنوب السودان من الوقوع في هاوية الفوضى  ،وقال اموم في مقابلة مع راديو تمازج يبث اليوم أن الأزمة التي حلت بدولة جنوب السودان الوليدة أدخلتها في أزمة وطنية طاحنة على حد وصفه ،وتابع تظهر ملامحها في الحرب الأهلية والإنقسام الحاد بين المجموعات،واضاف أن ذلك يهدد بإنهيار الدولة،واوضح أن الحل يكمن من الجميع إبتدار  حوار وطني شامل يتحلى بروح المسئوولية لإيجاد حل للأزمة لإتقاذ الجنوب من الوقوع في دائرة الفوضى،وابان اموم  بأن ذلك تأتي عبر مرحلتين الأولى مرحلة إنتقالية والثانية اسماه بالنظام الدائم،وقال أن هذة يتم من خلال حوار وطني شامل بدون شروط ليضمن  تنفيذ اتفاق سلام لمعالجة أثار الحرب ،وزاد بأن ذلك يتطلب تشخيص ومعالجة مكامن الخطأ في هيكلة الدولة،هذا إلي جانب تكوبن حكومة وطنية بمشاركة كل الأطراف وخاصة المتحاربة

وبشأن الجرائم التي أرتكبت خلال الحرب طالب الأطراف أولاً بالإعتراف بوقوع جرائم ،و دعا اموم الجميع إلي التعاون مع المفوضية الافريقية الخاصة بالتحقيق في جرائم الحرب بجنوب السودان،وجدد اموم دعوته للقادة بالجنوب للعمل لوقف الحرب لمنع وقوع مزيد من الجرائم عبر الإتفاق لتطوير نظام دستوري،وحول موقف مجموعة المفرج عنهم من عدم الإنضمام لطرفي النزاع ببلاده، قال اموم السبب الرئيسي هو رفضنا المبدئ للحرب الذ بدأها الحكومة في جنوب السودان لإسكات الاصوات التي طالبت بالإصلاح في الحركة الشعبية (الحزب الحاكم) والأصوات التي نادت بالنظام الديمقراطي،متهماً الحكومة بالعمل على إقامة نظام دكتاتوري منتهك للدستور،وجدد رفضهم للحرب كوسيلة للإصلاح