الفارين من النزاع بدولة جنوب السودان يحتاجون لمساعدات إنسانية عاجلة بالنيل الأبيض

كشف الأمم المتحدة عن وصول نحو 93 ألف بسبب النزاع بدولة جنوب السودان إلي السودان حتى منتصف أغسطس الجاري.وقالت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن الفارين من دولة جنوب السودان في مناطق حضرية متفرقة بولاية النيل الأبيض قد إندمجوا مع المجتمعات هنالك،واضافت بأن الفارين في حاجة ماسة إلي الإمدادات من خيام الإيواء ،المشمعات  والناموسيات والمواد الغذائية ،وذلك بعد هطول الأمطار في الاسابيع الماضية ،بينما اللاجئين من جانبهم كذبوا  تصريحات المفوضية التي أشارت إلي أنها هنالك إندماج بين الفارين ومواطني النيل الأبيض ،واشار عدد من هم تحدثوا لراديو تمازج أن اللاجئيين يواجهون صعوبات في الحصول الإحتجاجات الغير غذائية ،وكشفوا عن أنهم يتعرضون لإهانات مستمرة من قبل المحليين وخاصة على ضفاف النيل عندما يذهبوا للبحر،إلي جانب ذلك اشاروا إلي إن إعتداءات متكررة من قبل الرعاة للنساء اللواتي يخرجن للإحتطاب،كما اشاروا إلي إن منظمة الهلال الأحمر السوداني تستحوز إلي جميع الإنشطة في وقت لم تتمكن من تقديم المعينات الكافية للفارين              وفي السياق طالب عدد من مواطني مقاطعة الرنك الحدودية مع النيل الأبيض محافظ المقاطعة الجديد لوال دينق شول بتوفير الأمن وجلب السلام في المقاطعة لم يتسنى للفارين إلي النيل الأبيض والولايات السودانية الأخرى بسبب النزاع في الجنوب وخاصة الرنك،حيث طالب معظم المتحدثين اللذين استطلعتهم راديو تمازج في إستقبال المحافظ بتوفير الأمن بمقاطعة الرنك حتى يساعد المواطنيين الذين نزحوا بسبب الحرب إلي السودان،وذلك لسوء أوضاعهم المعيشية هنالك،كما ناشدوا المحافظ بمطالبة وزارة الزراعة الإتحادية بتمويل المزارعين                         كشف الأمم المتحدة عن وصول نحو 93 ألف بسبب النزاع بدولة جنوب السودان إلي السودان حتى منتصف أغسطس الجاري.وقالت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن الفارين من دولة جنوب السودان في مناطق حضرية متفرقة بولاية النيل الأبيض قد إندمجوا مع المجتمعات هنالك،واضافت بأن الفارين في حاجة ماسة إلي الإمدادات من خيام الإيواء ،المشمعات  والناموسيات والمواد الغذائية ،وذلك بعد هطول الأمطار في الاسابيع الماضية ،بينما اللاجئين من جانبهم كذبوا  تصريحات المفوضية التي أشارت إلي أنها هنالك إندماج بين الفارين ومواطني النيل الأبيض ،واشار عدد من هم تحدثوا لراديو تمازج أن اللاجئيين يواجهون صعوبات في الحصول الإحتجاجات الغير غذائية ،وكشفوا عن أنهم يتعرضون لإهانات مستمرة من قبل المحليين وخاصة على ضفاف النيل عندما يذهبوا للبحر،إلي جانب ذلك اشاروا إلي إن إعتداءات متكررة من قبل الرعاة للنساء اللواتي يخرجن للإحتطاب،كما اشاروا إلي إن منظمة الهلال الأحمر السوداني تستحوز إلي جميع الإنشطة في وقت لم تتمكن من تقديم المعينات الكافية للفارينوفي السياق طالب عدد من مواطني مقاطعة الرنك الحدودية مع النيل الأبيض محافظ المقاطعة الجديد لوال دينق شول بتوفير الأمن وجلب السلام في المقاطعة لم يتسنى للفارين إلي النيل الأبيض والولايات السودانية الأخرى بسبب النزاع في الجنوب وخاصة الرنك،حيث طالب معظم المتحدثين اللذين استطلعتهم راديو تمازج في إستقبال المحافظ بتوفير الأمن بمقاطعة الرنك حتى يساعد المواطنيين الذين نزحوا بسبب الحرب إلي السودان،وذلك لسوء أوضاعهم المعيشية هنالك،كما ناشدوا المحافظ بمطالبة وزارة الزراعة الإتحادية بتمويل المزارعين