كشف المتحدث باسم وفد التفاوض عن الحركة الشعبية شمال السيد مبارك أردول بأن قيادة الحركة قررت إطلاق سراج (20 ) من اسرى الحرب بمنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان ،وذلك إستجابة للرسالة المرسلة من الأمين العام لمبارة الإصلاح والنهضة (سائحون) في 20 ديسمبر الجاري،مؤكداً رغبة الشعبية في الحوار مع كافة التيارات الإسلامية الراغبة في الحوار لبناء دولة المواطنة بالسودان،واوضح أردول في بيان تلقى راديو تمازج نسخة منه أمس أن الشعبية قررت بعد مشاورات اجراها الأمين العام للحركة الشعبية والقائد العام للجيش الشعبي نائب رئيس الحركة الشعبية ورئيس هيئة أركان الجيش الشعبي ،إطلاق سراح (20 ) من أسرى الحرب لمبادرة الإصلاح والنهضة كتأكيد لحسن النوايا وتقديراً للقضية الإنسانية للأسرىقبل بدء الحوار التفصيلي مع سائحون ،وذلك على أن يتم إرسال طائرة من الصليب الأحمر الدولي من أيس ابابا لنقل (20) عشرين من الأسرى المتواجدين في إقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة / جنوب كردفان،كما كشف عن رغبة الشعبية في الدخول في حوار جاد وفاعل مع كآفة التيارات الإسلامية الراغبة في التغيير وفي بناء دولة للمواطنة وأجندة جديدة لمستقبل السودان
الشعبية شمال تقرر إطلاق سراح (20 ) من أسرى الحرب بمنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان
كشف المتحدث باسم وفد التفاوض عن الحركة الشعبية شمال السيد مبارك أردول بأن قيادة الحركة قررت إطلاق سراج (20 ) من اسرى الحرب بمنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان ،وذلك إستجابة للرسالة المرسلة من الأمين العام لمبارة الإصلاح والنهضة (سائحون) في 20 ديسمبر الجاري،مؤكداً رغبة الشعبية في الحوار مع كافة التيارات الإسلامية الراغبة في الحوار لبناء دولة المواطنة بالسودان،واوضح أردول في بيان تلقى راديو تمازج نسخة منه أمس أن الشعبية قررت بعد مشاورات اجراها الأمين العام للحركة الشعبية والقائد العام للجيش الشعبي نائب رئيس الحركة الشعبية ورئيس هيئة أركان الجيش الشعبي ،إطلاق سراح (20 ) من أسرى الحرب لمبادرة الإصلاح والنهضة كتأكيد لحسن النوايا وتقديراً للقضية الإنسانية للأسرىقبل بدء الحوار التفصيلي مع سائحون ،وذلك على أن يتم إرسال طائرة من الصليب الأحمر الدولي من أيس ابابا لنقل (20) عشرين من الأسرى المتواجدين في إقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة / جنوب كردفان،كما كشف عن رغبة الشعبية في الدخول في حوار جاد وفاعل مع كآفة التيارات الإسلامية الراغبة في التغيير وفي بناء دولة للمواطنة وأجندة جديدة لمستقبل السودان