يعاني أكثر من (13) ألف من العائدين إلى قرية لبدو بولاية شرق دارفور من نقص المساعدات الإنسانية.
وكان العائدون قد فروا إلي مواقع بالقرب من مقر بعثة اليوناميد في ابريل من العام 2013 جراء المواجهات بين القوات الحكومية والحركات المسلحة بدارفور.
وأوضح تقرير اسبوعي صادر من مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة بالخرطوم،أن نحو(13،700) شخصاً عادوا إلي قرية لبدو بولاية شرق دارفور،في شهري سبتمبر ونوفمبر من العام 2015،وأنهم يحتاجون للخدمات الأولية.