Skip to main content
كالوقي - ١٨ يوليو ٢٠١٤

يعيش اكثر 47 الف مواطن ونازح اوضاعا معيشية صعبة بمحلية كالوقى بجنب كردفان

يعيش مواطنو ونازحو مناطق حجر الدوم ومورنج وقدير وتوتى بمحلية كالوقى بجنوب كردفان هذه الايام اوضاعا معيشية صعبة ,وذلك بسبب تردى الخدمات الاساسية وتعطل المشاريع الزراعية بالمنطقة , وقال شهود من منطقة حجر الدوم ان المنطقة تشهد تدهور مريع فى الخدمات الاساسية  اضافة الى التردى  فى الوضع المعيشى ,حيث لا تتوفر خدمات  الصحة والتعليم ومياه الشرب , واضاف  احد الشهود انهم فقدوا حوالى 30 الف فدان من الاراضى الزراعية  اي  ما يعادل (80%) من المشاريع  الزراعية  بالمنطقة  , نتيجة لسيطرة الحركة الشعبية عليها  منذو اندلاع الصراع  بالولاية  عام 2011 , وتضرر من ذلك حوالى 30 الف مواطن  بالمنطقة حيث اشار ان هذه المشاريع كانت تمثل مصدر دخل لانسان المنطقة وابان الشاهد ان المتضررين لجأوا الى الاعمال الهامشية فى الاسواق لسد احتياجاتهم الا انها لا تفى بذلك واضاف الشاهد انهم يحملون السلطات الحكومية مسئولية تردئ الاوضاع بالمنطقة مطالبين السلطات بضرورة الالتزام بمسئولياتها تجاه المواطنين  واضاف الشاهد (صوت) .
بجانب ذلك افاد  ذات الشاهد من منطقة حجر الدوم ان المنطقة تحتضن اكثر من 17 الف نازح فروا من مناطق التريدة والرميلة والصراف وبت الكن وهبابة  فروا منذ  العام 2011 بسبب المعارك التى دارت  بين الجيش الشعبى و القوات الحكومية حيث اشار ان النازحين تفرقوا على مناطق قدير وحجر الدوم وتوتى وسط اوضاعا انسانية مزرى للغاية على الرغم من المساعدات التى تقدمها لهم المنظمات الانسانية واضاف قائلا (صوت).

يعيش مواطنو ونازحو مناطق حجر الدوم ومورنج وقدير وتوتى بمحلية كالوقى بجنوب كردفان هذه الايام اوضاعا معيشية صعبة ,وذلك بسبب تردى الخدمات الاساسية وتعطل المشاريع الزراعية بالمنطقة , وقال شهود من منطقة حجر الدوم ان المنطقة تشهد تدهور مريع فى الخدمات الاساسية  اضافة الى التردى  فى الوضع المعيشى ,حيث لا تتوفر خدمات  الصحة والتعليم ومياه الشرب , واضاف  احد الشهود انهم فقدوا حوالى 30 الف فدان من الاراضى الزراعية  اي  ما يعادل (80%) من المشاريع  الزراعية  بالمنطقة  , نتيجة لسيطرة الحركة الشعبية عليها  منذو اندلاع الصراع  بالولاية  عام 2011 , وتضرر من ذلك حوالى 30 الف مواطن  بالمنطقة حيث اشار ان هذه المشاريع كانت تمثل مصدر دخل لانسان المنطقة وابان الشاهد ان المتضررين لجأوا الى الاعمال الهامشية فى الاسواق لسد احتياجاتهم الا انها لا تفى بذلك واضاف الشاهد انهم يحملون السلطات الحكومية مسئولية تردئ الاوضاع بالمنطقة مطالبين السلطات بضرورة الالتزام بمسئولياتها تجاه المواطنين بجانب ذلك افاد  ذات الشاهد من منطقة حجر الدوم ان المنطقة تحتضن اكثر من 17 الف نازح فروا من مناطق التريدة والرميلة والصراف وبت الكن وهبابة  فروا منذ  العام 2011 بسبب المعارك التى دارت  بين الجيش الشعبى و القوات الحكومية حيث اشار ان النازحين تفرقوا على مناطق قدير وحجر الدوم وتوتى وسط اوضاعا انسانية مزرى للغاية على الرغم من المساعدات التى تقدمها لهم المنظمات الانسانية